تحريم
تحريم السحر والتنجيم والكهانة وادعاء معرفة الغيب وأيضا علم الأبراج وقراءة الفنجان والكف وغيرها من الأمور التي فيها مخالفات شرعية
لأن هذه الأمور لا يعلمها الا الله عز وجل.
: ﭧﭐﭨﭐﱡﭐ ﳄ ﳅ ﳆ ﳇ ﳈ ﳉ ﳊ ﳋ ﳌ ﳍ ﳎ ﳏ ﳐ ﳑ ﳒ ﳓ ﳔ ﳕ ﳖ ﳗ ﳘ ﱠ سورة النساء آية: 51
قال عمر: “الجبت “: السحر، “والطاغوت “: الشيطان. وقال جابر: الطواغيت: كهان كان ينزل عليهم الشيطان
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: ” اجتنبوا السبع الموبقات قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات ” رواه البخاري ومسلم.
وحد الساحر هو القتل
وعن جندب مرفوعا: قال ” حد الساحر ضربه بالسيف ” رواه الترمذي
“و كتب عمر الي الأمراء أن اقتلوا كل ساحر وساحرة فقتلوا ثلاث سواحر “رواه البخاري والسواحر جمع ساحر
وأيضا يحرم علي المسلم الذهاب لهؤلاء السحرة والكهان
قال: رسول الله ﷺ ” من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه بما يقول، لم تقبل له صلاة أربعين يوما “. مسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: ” من أتى كاهنا فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلي الله عليه وسلم ” رواه أبو داود.
وأيضا يحرم علي المسلم التطير والمقصود به التشاؤم
قال الله تعالى: {ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون} سورة الأعراف آية: 131.
عن أنس قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ” لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل قالوا: يا رسول الله وما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة ” رواه البخاري
ولقد بين الرسول ﷺ في الحديث : ” ومن ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك. قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك) رواه أحمد
ويحرم علي المسلم أيضا النياحة .قال: النائحة إن لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب ” رواه مسلم.
ومعني تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب “السربال وهي الثياب ،الخاصة لأهل النار والقطران هو النحاس المذاب.
النياحة أي رفع الصوت بالندب على الميت وضرب الخدود وشق الجيوب ونحو ذلك، وهي من الكبائر لأن فيه اعتراض علي أقدار الله عز وجل
وأيضا علم الأبراج وقراءة الفنجان والكف وغيرها من الأمور التي فيها مخالفات شرعية
لأن هذه الأمور لا يعلمها الا الله عز وجل.
: ﭧﭐﭨﭐﱡﭐ ﳄ ﳅ ﳆ ﳇ ﳈ ﳉ ﳊ ﳋ ﳌ ﳍ ﳎ ﳏ ﳐ ﳑ ﳒ ﳓ ﳔ ﳕ ﳖ ﳗ ﳘ ﱠ سورة النساء آية: 51
قال عمر: “الجبت “: السحر، “والطاغوت “: الشيطان. وقال جابر: الطواغيت: كهان كان ينزل عليهم الشيطان
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: ” اجتنبوا السبع الموبقات قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات ” رواه البخاري ومسلم.
وحد الساحر هو القتل
وعن جندب مرفوعا: قال ” حد الساحر ضربه بالسيف ” رواه الترمذي
“و كتب عمر الي الأمراء أن اقتلوا كل ساحر وساحرة فقتلوا ثلاث سواحر “رواه البخاري والسواحر جمع ساحر
وأيضا يحرم علي المسلم الذهاب لهؤلاء السحرة والكهان
قال: رسول الله ﷺ ” من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه بما يقول، لم تقبل له صلاة أربعين يوما “. مسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: ” من أتى كاهنا فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلي الله عليه وسلم ” رواه أبو داود.
وأيضا يحرم علي المسلم التطير والمقصود به التشاؤم
قال الله تعالى: {ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون} سورة الأعراف آية: 131.
عن أنس قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: ” لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل قالوا: يا رسول الله وما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة ” رواه البخاري
ولقد بين الرسول ﷺ في الحديث : ” ومن ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك. قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك) رواه أحمد
ويحرم علي المسلم أيضا النياحة .قال: النائحة إن لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب ” رواه مسلم.
ومعني تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب “السربال وهي الثياب ،الخاصة لأهل النار والقطران هو النحاس المذاب.
النياحة أي رفع الصوت بالندب على الميت وضرب الخدود وشق الجيوب ونحو ذلك، وهي من الكبائر لأن فيه اعتراض علي أقدار الله عز وجل